الاستقلال (1956)
حصل المغرب على استقلاله من فرنسا وإسبانيا تحت قيادة الملك محمد الخامس. بدأت مرحلة جديدة من بناء الدولة الحديثة وتعزيز السيادة الوطنية.
نهضة وتطور المملكة المغربية
يشهد العصر الحديث في تاريخ المغرب فترة من التطور السريع والتحديث في مختلف المجالات. منذ الاستقلال في عام 1956، مر المغرب بمراحل مهمة من التنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مع الحفاظ على هويته الثقافية الفريدة.
حصل المغرب على استقلاله من فرنسا وإسبانيا تحت قيادة الملك محمد الخامس. بدأت مرحلة جديدة من بناء الدولة الحديثة وتعزيز السيادة الوطنية.
شهد عهد الملك الحسن الثاني تحديات سياسية وتطورات اقتصادية مهمة. تم إطلاق مشاريع كبرى للبنية التحتية وتعزيز مكانة المغرب على الساحة الدولية.
قاد الملك الحسن الثاني المسيرة الخضراء السلمية لاستعادة الصحراء المغربية.
تم إجراء تعديلات دستورية هامة لتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان في المغرب.
بدأ عهد جديد من الإصلاحات السياسية والاجتماعية والاقتصادية. تم التركيز على التنمية البشرية والعدالة الاجتماعية وتحديث الاقتصاد.
إقرار مدونة الأسرة الجديدة التي عززت حقوق المرأة في المجتمع المغربي.
إطلاق برنامج شامل لمكافحة الفقر وتحسين ظروف المعيشة في المناطق الحضرية والريفية، مع التركيز على التعليم والصحة والتشغيل.
استراتيجية وطنية لتطوير القطاع الزراعي وتعزيز الأمن الغذائي، مع التركيز على الاستدامة والتكيف مع التغيرات المناخية.
أقر المغرب دستورًا جديدًا يعزز الحريات الفردية والجماعية ويوسع صلاحيات البرلمان والحكومة، مع الحفاظ على دور الملكية كضامن للوحدة الوطنية.
اتخذ المغرب إجراءات استباقية لمواجهة الجائحة، بما في ذلك إنشاء صندوق خاص لدعم الاقتصاد والفئات الهشة.
يواجه المغرب تحديات في مجالات التعليم، التشغيل، والتنمية المستدامة. يسعى إلى تعزيز مكانته كجسر بين أفريقيا وأوروبا وتطوير اقتصاد المعرفة.